أصبح العدد المتضائل لطلاب الجامعات الأمريكية الذين يتعلمون اللغات الأجنبية مصدر قلق لكل من الشركات والباحثين عن عمل، مما يعيق توظيف الأفراد ذوي المهارات اللغوية القيمة.