Players' World

79 Video

duration: 1 Hour and 47 Minute

صلاح يقود ليفربول للفوز بلقب دوري أبطال أوروبا وكلوب "يفك نحسه"

00:00:45

Video prices: IQD 240/day

صلاح وأوريغي يصنعان الفارق أنهى ليفربول موسما مذهلا بالحصول على أكبر لقب قاري بتغلبه بهدفين نظيفين على توتنهام هوتسبير في نهائي إنجليزي خالص لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم يوم السبت، معوضا خسارته للقب الدوري الإنجليزي. وأحرز محمد صلاح ثاني أسرع هدف في نهائي دوري الأبطال بعدما نفذ ركلة جزاء في الدقيقة الثانية فيما حسم ديفوك أوريغي الفوز في الدقيقة 87 بعدما صمد ليفربول أمام ضغط هائل من توتنهام. وظل توتنهام ، الذي خاض أول نهائي له في كأس أوروبا، متماسكا عقب بداية مؤلمة وتحسن الفريق بعد الدفع بلوكاس مورا، الذي سجل ثلاثة أهداف في إياب الدور قبل النهائي، كبديل لكن في ظل افتقار هاري كين للفاعلية كانت عودة أوروبية أخرى بعيدة المنال. ولم يقدم ليفربول، الذي خسر لقب الدوري الممتاز بفارق نقطة واحدة لصالح مانشستر سيتي، مستواه المذهل في الهجوم لكن ركلة جزاء صلاح المثيرة للجدل وهدف أوريغي ضمنا اللقب السادس للفريق في كأس أوروبا. وقال صلاح وسط نشوة جماهير ليفربول بالفوز: "الجميع سعيد الآن. أنا سعيد لخوضي ثاني نهائي على التوالي وإكمال المباراة لنهايتها"، مضيفا: ""الجميع قدم أقصى ما لديه اليوم. لم نقدم أداء رائعا على الصعيد الفردي لكن الفريق بأكمله كان مذهلا". مباراة مثيرة قال الظهير الأيمن ترينت ألكسندر-أرنولد: "لا أجد كلمات حقا. بعد الموسم الذي قدمناه، فإننا نستحق اللقب أكثر من أي فريق آخر". وكان الفوز تعويضا رائعا لصلاح وكلوب على وجه التحديد الذي خسر في آخر ست مباريات نهائية في بطولات كبرى بما في ذلك نهائي دوري أبطال أوروبا مع بروسيا دورتموند في العام 2013 وليفربول العام الماضي. وقال المدرب الألماني: "أنا سعيد من أجل اللاعبين والجماهير وعائلتي، عانوا من أجلي وهم يستحقون اللقب أكثر من أي شخص آخر"، وأضاف: "هل شاهدتم فريقا مثل هذا يقاتل وهو مجهد؟ ونملك حارسا يجعل الأشياء الصعبة تبدو سهلة. هذه أفضل ليلة في مسيرتنا الاحترافية". وكال نظيره ماوريسيو بوكيتينو مدرب توتنهام المديح لجهود فريقه لمحاولة العودة في المباراة. بوكيتينو قال: "كنا نقاتل ولعبنا بشكل جيد جدا في الشوط الثاني. أنا فخور جدا وغير محظوظ. أن تبدأ متأخرا 1-صفر كان أمرا صعبا. قمنا بتغيير خططنا لكننا فخورون باللاعبين والجماهير. نشعر بالتفاؤل". موسم استثنائي لليفربول وكان فوز ليفربول بمثابة مكافأة بعد الموسم المذهل الذي شهد حصوله على 97 نقطة وهو رقم قياسي للنادي في الدوري الذي أنهاه خلف سيتي بقيادة بيب غوارديولا ليمتد غياب اللقب عن خزائنه إلى 29 عاما. لكن اللقب السادس في كأس أوروبا يعني الابتعاد عن بايرن ميونيخ وبرشلونة في قائمة الفائزين باللقب والانفراد بالمركز الثالث خلف ميلانو، الفائز بسبعة ألقاب، و ريال مدريد صاحب الثلاثة عشر لقبا، وهو ما سيخفف من خيبة الأمل. وهذا هو اللقب الأول لليفربول منذ أن ناله في العام 2005 بعد عودته المذهلة أمام ميلانو لكن الانتصار افتقر للإثارة الكبيرة التي شهدها ملعب أتاتورك الأولمبي في مدينة إسطنبول التركية. وأقدم بوكيتينو على مغامرة جريئة لكنها لم تحقق المطلوب بإشراك كين الذي عاد للتدريب بشكل كامل قبل نحو أسبوع بعد شهرين من الابتعاد بسبب إصابة خطيرة في الكاحل وعانى لترك بصمته. ولم يكن مهاجم إنجلترا الوحيد البعيد عن مستواه في مباراة

display videos continuously:

Similar courses: